شبكة معلومات تحالف كرة القدم

الاتحاد المغربي لكرة القدم ينفي محاولات إغراء الأمين جمال للعب للمنتخب الوطني

أكد الاتحاد المغربي لكرة القدم…

2025-08-28 04:43:54

الجيل الذهبي البلجيكي يفقد فرصة تاريخية في يورو 2020 هل ينتظر قطر 2022؟

لا تزال الفرصة قائمة أمام المن…

2025-09-02 02:02:38

الأرقام القياسية الخالدة في تاريخ الدوري الإنجليزيمن ديكسي دين إلى فيرغسون

عندما نتحدث عن الأرقام القياسي…

2025-08-26 01:54:14

أعلنت اللجنة المنظمة مواعيد جديدة لأولمبياد طوكيو 2021 بعد التأجيل بسبب كورونا

أعلن يوشيرو موري رئيس اللجنة ا…

2025-08-21 05:43:27

الاتحاد المصري يكافئ حكام مباراة سموحة والمصري بعد احتساب ركلة جزاء بشجاعة فما حكم القانون؟

أعلن الاتحاد المصري لكرة القدم…

2025-08-28 06:14:18

اللاعبون وجماهيرهمعلاقة سامة في عصر التواصل الاجتماعي

قصة مارك فيدوكا مع جماهير ميدل…

2025-09-04 05:58:04

الأسرى الفلسطينيون يتحايلون على السجان لمتابعة مونديال قطر 2022 من خلف القضبان

في زنازين ضيقة لا تتجاوز مساحت…

2025-08-26 01:53:49

القيمة السوقية لمنتخبات كأس العالم 2022من يتصدر القائمة؟

باتت القيمة السوقية للمنتخبات …

2025-09-03 01:49:26
5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

5 أساطير كروية لم تطأ أقدامهم ملاعب المونديال قصة حزن وفرص ضائعة

2025-07-29 16:47:58

كأس العالم ليست مجرد بطولة، إنها حلم كل لاعب، مسرح يخلد الأسماء ويكتب التاريخ بأحرف من نور. لكن رغم بريق هذه المنافسة، هناك نجوم سطعت مواهبهم في كل الملاعب إلا ملاعب المونديال. قصصهم مزيج من سوء الحظ، القرارات السياسية، وأحيانا مجرد الصدف القاسية.

1. ديميتار برباتوف: الفنان الذي حُرم من العرض الأكبر

أناقة في الحركة، براعة في التسديد، ورقة في التمرير. برباتوف كان لوحة فنية تجسدت على ملاعب الدوري الإنجليزي. قاد بلغاريا في يورو 2004 كتجربة وحيدة في البطولات الكبرى، بينما ظل حلم المونديال بعيد المنال. الغريب أن الهداف التاريخي لبلاده (48 هدفاً) لم يجد الفريق الداعم الذي يستحق.

2. رايان غيغز: أمير مانشستر.. وغائب عن ويلز

قضى 24 عاماً مع الشياطين الحمر، سجل خلالها 168 هدفاً وصنع 277 أخرى. لكن مع ويلز، كانت القصة مختلفة. 64 مباراة دولية دون أي بطولة كبرى. البعض يرى أن غياباته المتكررة عن التصفيات ساهمت في هذا المصير، بينما يرى آخرون أنه ضحية لمنظومة كروية ضعيفة لم تستطع دعم موهبته الأسطورية.

3. إريك كانتونا: المتمرد الذي فضل العزلة

“ملك مانشستر” لم يكن ملكاً للمنتخب الفرنسي. بداية واعدة في 1987 تحولت لصراع مع المدربين، ثم جاءت حادثة “ركلة الكونغ فو” الشهيرة عام 1995 لتطوي الصفحة نهائياً. الغريب أن اعتزاله المبكر بعمر 30 عاماً تزامن مع صعود جيل ذهبي (زيدان، ديشان، بلان) كان يمكن أن يقدم معه أعظم عروض فرنسا.

4. جورج وياه: الكرة الذهبية التي لم تر المونديال

قصة مؤلمة لأسطورة أفريقية حملت بلاده الصغيرة على أكتافها. في تصفيات 2002، أوشكت ليبيريا على تحقيق المعجزة، لكنها احتلت المركز الثاني بفارق نقطة واحدة عن نيجيريا. وياه الذي أضاء ملاعب ميلان وباريس، ظل يحلم بدخول غرفة تغيير الملابس في المونديال حتى بعد تحوله للسياسة!

5. ألفريدو دي ستيفانو: المأساة الأكبر في تاريخ الكرة

الأسطورة التي مثلت 3 منتخبات (الأرجنتين، كولومبيا، إسبانيا) دون أن تلعب في مونديال واحد. الأقدار لعبت دوراً قاسياً: انسحاب الأرجنتين 1950، وضعف كولومبيا، ثم إصابة قاتلة قبل مونديال 1962 مع إسبانيا. الغريب أن اللاعب الذي صنع مجد ريال مدريد (308 أهداف) لم يكتب له أن يسجل ولو هدفاً واحداً في المونديال.

هذه القصص تثبت أن المونديال ليس مقياساً وحيداً للعظمة. فبعض النجوم يكتبون تاريخهم خارج إطار البطولة الأكبر، لكنهم يظلون في قلوب عشاق الكرة.. كأساطير حُرمت من اللحظة التي تستحقها.