شبكة معلومات تحالف كرة القدم

البطولات الأوروبية البائدةتاريخ من المجد المنسي

على الرغم من الشهرة الواسعة ال…

2025-10-12 05:30:35

إيفاندر هوليفيلد ينهزم بالضربة القاضية أمام فيكتور بلفورت في دقيقة و49 ثانية

شهدت حلبة الملاكمة في فلوريدا …

2025-10-04 04:03:24

الاتحاد الآسيوي يعلن قائمة المرشحين لتشكيلة كأس آسيا التاريخية في خط الوسط

أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القد…

2025-10-10 05:51:09

الأهلي المصري يواجه باتشوكا المكسيكي في نصف نهائي كأس القارات

يخوض النادي الأهلي المصري مواج…

2025-10-10 04:46:25

استبعاد تقنية عين الصقر من الليغا الإسبانية يثير جدلاً جديداً حول عدالة التحكيم

في قرار مثير للجدل، استبعد خاف…

2025-10-06 04:34:00

الاتحاد الدولي لألعاب القوى يعلن عن تقديم جوائز مالية في أولمبياد باريس 2024

في خطوة تاريخية غير مسبوقة، أع…

2025-10-11 04:36:12

التوائم في أولمبياد طوكيوقوة الروابط الأخوية تثري منافسات الجمباز

على الرغم من أن تشكيلات الفرق …

2025-10-12 04:54:32

الجمعة السوداء عنوان رياضي يثير عاصفة عنصرية في إيطاليا

استنكرت شبكة مناهضة التمييز (ف…

2025-10-13 04:18:51
الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه

2025-10-12 04:05:20

لمدة 16 عاماً، ظلت أكاديمية تشيلسي أشبه بباب نورمان الكريه – ذلك الباب الذي يحمل مقبضاً يدفعك لسحبه بينما يحتاج إلى الدفع ليفتح. مئات اللاعبين الشباب حاولوا عبثاً فتح هذا الباب، وظنوا أنهم يستطيعون تحقيق المستحيل وأن يصبحوا “واحداً منهم” بعد أن كانوا “واحداً منا”. لكن الحقيقة كانت دائماً أقرب إلى الخيال.

لم يعبر طريق الكوبهام سوى جون تيري، بينما تحول الباقون إلى مجرد أرقام في جداول الإعارات الطويلة. حتى جاءت أزمة النادي الاستثنائية وتعيين فرانك لامبارد، فبدأت القصة تأخذ منحى مختلفاً. لم يكن تعيين لامبارد خياراً مثالياً، بل كان خيار الاضطرار، لكنه جاء بمفاهيم جديدة.

لامبارد استبدل المقبض المضلل بلوحة معدنية مسطحة – رمزاً للوضوح والشفافية. هو الوحيد الذي نظر للاعبين الشباب على أنهم بشر لهم أحلام وطموحات، وليسوا مجرد أصول مالية. تحت قيادته، استطاع أبراهام وتوموري وماونت وجيمز وغيرهم أخيراً عبور ذلك الطريق القصير الذي ظل مستحيلاً لسنوات.

المفارقة أن هذا التحول جاء رغم كل الصعوبات – حظر الانتقالات، إصابة كانتي، وخبرة لامبارد المحدودة. لكن الإيمان بالشباب واعتماد خطة 4-2-3-1 ساعدا في سد الثغرات الدفاعية وإعادة التوازن للفريق.

قصة أكاديمية تشيلسي تثبت أن التصميم الإنساني هو الحل، وأن معاملة اللاعبين كبشر وليس كأرقام هي الأساس. لامبارد لم يحل كل المشاكل، لكنه على الأقل فهم أن الباب يحتاج إلى دفع وليس سحب.