شبكة معلومات تحالف كرة القدم

17 لاعباً على وشك الرحيل عن مانشستر يونايتد في خطة إعادة الهيكلة

تشهد مانشستر يونايتد تحولاً جذ…

2025-09-22 05:50:24

أعلن النادي الأهلي المصري إجراءات صارمة ردا على الأزمة مع تركي آل الشيخ

أعلن النادي الأهلي المصري، أحد…

2025-09-19 01:32:04

أعلن الفيفا القائمة النهائية لمرشحي جائزة أفضل لاعب في العالم 2023

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم…

2025-09-26 05:16:47

أهلا بك إليك أكثر لحظات خسارة لقب الدوري إيلاما في تاريخ البريميرليغ

منذ انطلاق البريميرليغ، شهدت ا…

2025-09-30 05:28:32

أكثر 10 لاعبين عاطفيين في تاريخ كرة القدم

غالبًا ما تكون كرة القدم مرآة …

2025-09-19 02:12:05

أهدر تشلسي فرصة تحقيق انتصاره الأول في الدوري الإنجليزي الممتاز

أهدر تشلسي فرصة تحقيق انتصاره …

2025-09-19 05:33:19

أرسنال وإشكالية البناء من الخلفهل يستحق المخاطرة بهوية النادي؟

في مواجهة واتفورد الأخيرة، كشف…

2025-09-23 05:54:39

آراء متباينة حول قرار إعفاء لاعبي المنتخب القطري استعداداً لمونديال 2022

تعددت آراء الخبراء والمحللين ا…

2025-09-22 05:35:49
أوباميانغ مهاجم أرسنال أتم 13 تمريرة فقط، 6 منها كانت من ركلة البداية << المباريات << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أوباميانغ مهاجم أرسنال أتم 13 تمريرة فقط، 6 منها كانت من ركلة البداية

2025-09-30 04:00:32

في مباراة ليفربول وأرسنال الأخيرة، برز أداء بيير-إيميريك أوباميانغ كمؤشر صارخ على أزمة الهجوم في صفوف المدفعجية. وفقًا للإحصائيات، لم يتمكن المهاجم الغابوني من إتمام سوى 13 تمريرة ناجحة طوال المباراة، نصفها تقريبًا (6 تمريرات) جاء من ركلات البداية، مما يسلط الضوء على العزلة الهجومية التي عانى منها والافتقاد الصارخ للدعم الكافي من زملائه.

من الواضح أن أرسنال واجه تحديات هيكلية كبيرة في مواجهة خطة كلوب المعدلة. بتحوله إلى تشكيل 4-2-3-1 / 4-4-2 الهجين، استطاع ليفربول السيطرة على وسط الملعب وعزل لاعبي أرسنال الرئيسيين، خاصة لوكاس توريرا الذي كان محورًا أساسيًا في بناء الهجمات في المباراة الأولى بين الفريقين. هذه المرة، نجح فينالدوم وفيرمينو في تحييد تأثيره بشكل كامل، مما خلق فجوة بين خطي الوسط والهجوم في صفوف أرسنال.

أوباميانغ، الذي يعتمد بشكل كبير على التحركات الانفجارية والمساحات، وجد نفسه محاصرًا بين مدافعي ليفربول دون أي دعم حقيقي. محاولات إيمري لتعزيز الجانب الدفاعي بإشراك ميتلاند نايلز كجناح أيمن كلف الفريق التوازن الهجومي، حيث افتقد الفريق للحرفية والإبداع في مناطق الصناعة.

النتيجة كانت أداء هزيل للمهاجم الغابوني، حيث لم يشارك بشكل فعال في لعبة الفريق واضطر للاعتماد على التسديدات من خارج المنطقة واللعب الفردي. في الشوط الثاني، إهداره لفرصة واضحة كان بمثابة ضربة قاصمة لأي أمل في العودة للمباراة، مما يثير تساؤلات حول مدى توفر البدائل والخطط الهجومية لدى أرسنال في المواجهات الكبيرة.

هذه المباراة كشفت أن أرسنال ما زال يعاني من نفس المشاكل الهيكلية القديمة، وأن الاعتماد على أوباميانغ وحده دون توفير نظام دعم مناسب سيظل عقبة أمام المنافسة على الألقاب الكبرى.