شبكة معلومات تحالف كرة القدم

جواو بيدرو يساهم في تعويض تشلسي لقيمة انتقاله بعد تأهله لنهائي مونديال الأندية

حقّق البرازيلي جواو بيدرو، لاع…

2025-09-18 00:29:25

إدين تيرتسيتش يبدأ مسيرته التدريبية مع دورتموند بفوز ثمين خارج الديار على فيردر بريمن

استهل المدرب الشاب إدين تيرتسي…

2025-09-19 04:45:14

أثنى رئيس الفيفا على روسيااستضافت أفضل نسخة في تاريخ كأس العالم

أشاد جياني إنفانتينو، رئيس الا…

2025-09-18 05:57:43

أحداث فوضى كوبا أميركا تثير مخاوف بشأن استعدادات مونديال 2026

أثارت المشاهد الفوضوية التي را…

2025-09-23 04:25:28

أعلان اعتزال بينيديكت هوفيديسنهاية مسيرة ذهبية لأسباب عائلية

أعلن المدافع الدولي الألماني ب…

2025-09-19 02:01:58

أغلى 10 صفقات في تاريخ ريال مدريد بيريز يغير مفهوم سوق الانتقالات

يُعد نادي ريال مدريد الإسباني …

2025-09-19 01:36:20

أعلن الفيفا القائمة النهائية لمرشحي جائزة بوشكاش لأفضل هدف في 2022

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم…

2025-09-19 00:57:28

ثريا محمدقصة نجاح لاعبة كرة السلة المصرية المحجبة التي حطمت القيود وحققت المستحيل

في عالم الرياضة، تبرز أحيانًا …

2025-09-18 00:43:07
أشاد ناشطون فرنسيون بمحامٍ يصف الإسلام بـصرخة إيقاظ للمسيحيين << فانتازي << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

أشاد ناشطون فرنسيون بمحامٍ يصف الإسلام بـصرخة إيقاظ للمسيحيين

2025-09-25 04:49:35

أشاد ناشطون ومدونون فرنسيون بتصريحات المحامي فابريس دي فيزيو الذي وصف الإسلام بأنه “صرخة إيقاظ للمسيحيين” في تعليقه على حفل افتتاح أولمبياد باريس، الذي شهد جدلاً حول محتواه الفني الذي اعتبره البعض إساءة للمسيحية وترويجاً للشذوذ.

وكتب دي فيزيو عبر حسابه على منصة إكس: “أؤكد دوماً أن الإسلام هو صرخة إيقاظ للمسيحيين! هو ناقوس الخلاص! أعلم أن كثيراً من المسيحيين يخشون المسلمين ولا يتفقون معي”. وأضاف المحامي الفرنسي، الذي اشتهر بمعارضته للتلقيح خلال جائحة كورونا: “ولكن من سيوقظ الغرب المتداعي؟ المسيحيون؟ ربما، ولكن من سيوقظ المسيحيين أنفسهم؟”.

وجاءت تصريحات دي فيزيو في سياق ردود الفعل الغاضبة على مشهد في حفل الافتتاح قدّم لوحة فنية حية تشبه لوحة “العشاء الأخير” للفنان الإيطالي ليوناردو دافنشي، ضمت رجالاً يرتدون أزياء نسائية ويتبرجون بشكل مبالغ به، بالإضافة إلى عارضة أزياء متحولة جنسياً.

وقد لاقى تحليل المحامي الفرنسي ترحيباً من نشطاء ومدونين اعتبروه “الأكثر واقعية” رغم خلفية دي فيزيو القريبة سابقاً من اليمين. وكتب المدون علي: “نادراً ما قرأت مثل هذا التحليل الصادق، إنه جيد حقاً. ولكن لسوء الحظ، قليلون هم الذين يستطيعون التفكير بين المسيحيين، في كثير من الأحيان بسبب كراهيتهم للأجانب والمسلمين”.

من جهة أخرى، شاركت مدونون آخرون تجاربهم الإيجابية مع المسلمين. قالت صوفيا: “فقط الأشخاص الذين لا يعرفون الإسلام يمكنهم أن يقولوا فظائع عنه، أنا مسيحية والمسلمون فقط هم من تواصلوا معي في لحظات صعبة جداً من حياتي”.

أما المدونة فاطمة فتحدثت عن الرسالة الإسلامية قائلة: “النبي محمد لم يأت برسالة جديدة إلا لمواصلة طريق أب الأنبياء العظام إبراهيم، فكلمة مسلم تعني ببساطة الخضوع لله. قرأت المصطلح نفسه في الكتاب المقدس. كل من يؤمن بالله وحده يخضع لمشيئته”.

وأثار العرض الفني في حفل الافتتاح انتقادات قوية من سياسيين وناشطين على الشبكات الاجتماعية، خاصة في فرنسا وإيطاليا. كما أدان الأزهر الشريف “مشاهد الإساءة” للمسيح عليه السلام، وحذر من خطورة استغلال المناسبات العالمية لتطبيع الإساءة للدين وترويج الشذوذ.

من جانبهم، نفى المنظمون أي نية للإساءة، حيث قال المدير الفني للحفل توما جولي إن العرض لم يكن “مستوحى” من لوحة العشاء الأخير، بينما أعربت المتحدثة باسم اللجنة المنظمة آن ديكان عن أسفها إذا شعر أي شخص بالإهانة، مؤكدة أن النية لم تكن أبداً الحط من شأن أي مجموعة دينية.